مرحبا بكم في بلوج الرابطة العربية للومضة القصصية: ريادة الومضة القصصية بلا منازع ـ أسس الرابطة الأديب مجدي شلبي: مبتكر الومضة القصصية في 12/9/2013...

ماذا قالوا عن مجموعة القصة الومضة:

شهادات كبار الكتاب و النقاد


شهادة الشاعر والإعلامي الكبير أ/ السيد حسن:

"في المنصورة سوف تجد مبدعا مهموماً بفن الومضة القصصية، أو القصة الومضة "مجدي شلبي"، يحاول أن يقيم لها مملكة شامخة وأن يضع يديه على مفاتيحها ليقدمها إلى الداخلين إلى دروب المملكة، ليصبحوا أعلاماً لهذا الفن شديد التكثيف، شديد الإدهاش، المتكئ على كلمات تعد على أصابع اليدين، تبتدئ بعنوان لا يمكن الاستغناء عنه، وتنتهى بمفارقة لا يمكن نسيانها، وبين هذا وذاك يمتد خيط الإبداع القصصي شديد التكثيف عميق الدلالة".

.........................................................
شهادة الأستاذ/ مصطفى على مراد عمار (مصر):
.........................................................
لقد كنت من أوائل الملتحقين بالرابطة العربية للقصة الومضة، التي أسسها الأستاذ مجدي شلبي، فكتبت القصة الومضة بعد أن قرأت الأسس و القواعد و العناصر و الضوابط التي وضعها لوليده البكر، و كنت كثيرا ما أستشيرة للاستفادة منه في مجال الكتابة في هذا الفن الأدبي الجديد، بعد أن قرأت كثيرا عن الق ق ج و كيفية كتابتها، أدركت أن الجنس الذي ابتكره و يرسي دعائمه شلبي، هو بعيد كل البعد عن القصة القصيرة جدا، و الحقيقة أن المجموعة التى أسسها على موقع التواصل الاجتماعى (الرابطة العربية للقصة الومضة) بصفحاتها العديدة هي مدرسة رائدة و مخصصة للقصة الومضة؛ جمع فيها كتابا و نقادا من مختلف أقطار العالم العربى فى رابطة أدبية كبيرة، أرسى من خلالها منجزه الأدبي غير المسبوق، و تعلم فيها ـ ومازالوا يتعلمون ـ الكثير و الكثير من الكتاب و النقاد،  و أتاح لهم الاستمتاع بتجريب الكتابة في هذا الجنس الأدبى المشوق، تعبيرا عن سعاداتهم و أفراحهم، أحزانهم و آلامهم...  
فتحيتى لمجهوده المتواصل ليل نهار من أجل إرساء دعائم وإعلاء شأن القصة الومضة، و تحيتى لكل كاتب و ناقد.
مصطفى على مراد عمار/ مصر

صحفى بجريدة مصر
...........................................................
شهادة الدكتورة/ عزة عدنان أحمد عزت (العراق):
...........................................................

لن امتدح أخي الغالي مجدي شلبي بشيء، و لكني سأصف ما قام به: ابتدع جنسا أدبيا، جمع من خلاله المئات تحت خيمة الأدب بعيدا عن الطائفية و التطرف؛ فاستخرج إبداع المبدعين، و نشر بلاغة البيان العربي من خلال عرض معاناة الإنسان و مشاكله و تجاربه العاطفية و النفسية و الثقافية و الاجتماعية، بكلمات قليلة مصفوفة كعقد ثمين و أمتع المتلقين، فعلَّم علامات في قلوبنا و عقولنا، و لم ينس وسط كل هذا أن يقدم الشكر و العرفان لمن أسهم في تقييم تلك الابداعات  ، فضلا عن تشجيع المشاركين و الارتقاء بمستواهم اللغوي و الأدبي من خلال عرض وجهات نظر المحكمين...و كان ذلك معلنا... للسماح للجميع برؤية كل وجهات النظر...  بارك الله فيه و له...
.................................................
شهادة الأستاذ/ أحمد فؤاد الهادي (مصر):
.................................................
أكاد أعرف هذه الظروف التي تعيشها، فالجهد واضح تماما و كثيرا ما أتخيل كيفية تعاملك مع هذا الفيض من التفاصيل، و أعتقد أن شعورك بالتوفيق و النجاح يمسح على قلبك و يمنحك مزيدا من الإصرار على المواصلة.
و لسوف يسمع من لم يسمع، و يرى من لم ير، و يعرف من لم يعرف أن هناك جنسا أدبيا جديدا و مشوقا قد بزغ نوره في الميدان، و أن له هواة و متابعون و عشاق و مجيدون، و أنه في طريقه لاحتلال مكانة لائقة كتفا بكتف مع صنوف الأدب الأخرى، و أن وراءه مبدع اسمه مجدي شلبي، استحدثه و تفرغ له و جذب اليه المئات من الكتاب و النقاد من معظم الدول العربية.
أهنئكم بل أهنئ نفسى و أشكر الأديب المكافح مجدى شلبى الذى بنى هذا الصرح و دشنه و رعاه و كان لى شرف المشاركة لأول مرة فى 14/2/2014، و أحرص دائما على المشاركة قدر الإمكان لما فيها من فوائد عظيمة و خبرات واسعة و تعارف مشرف.
............................................
شهادة الأستاذ/ سعيد أبو حجر (ليبيا):
............................................
القصة الومضة في الوطن العربي: القصة الومضة فن حديث الولادة في الوطن العربي، و لا أحد ينكر جهود الأستاذ مجدي شلبي في تأطير و رسم ملامح هذا الفن من خلال جهوده التي لا تخفى على أحد في صفحتيه (المسابقة اليومية للقصة الومضة – القصة الومضة في ميزان النقد الأدبي)، لذلك هو رائد هذا الفن في الوطن العربي بلا منازع، و من خلال قراءتي للنصوص المنشورة في هذا الكتاب اتضح لي أن هذا الفن بدأ يأخذ حقه قراءة و كتابة،  و صار له جمهوره الذي يهتم به، أيضًا بدت تتشكل قواعده و أسسه،  و صار له منهجا محددا من خلاله نستطيع الحكم على النصوص إن كانت تحمل سمات هذا الفن أم لا، و في الختام لا أنسى أن أثني على الجهود الخرافية المبذولة لإخراج هذا الكتاب في هذه الصورة، و يظل أستاذ مجدي شلبي بطلاً يستطيع تحقيق أحلام قد يراها العاجزون ضئيلة، فشكرًا له من القلب.
...........................................
شهادة الأستاذ/ السيد حسن (مصر):
...........................................
تجد هنا مبدعا مهموماً بفن الومضة القصصية، أو القصة الومضة "مجدى شلبى"، يحاول أن يقيم لها مملكة شامخة، و أن يضع يديه على مفاتيحها ليقدمها إلى الداخلين إلى دروب المملكة، ليصبحوا أعلاماً لهذا الفن شديد التكثيف، شديد الإدهاش، المتكىء على كلمات تعد على أصابع اليدين، تبتدىء بعنوان لا يمكن الاستغناء عنه، و تنتهى بمفارقة لا يمكن نسيانها، و بين هذا وذاك يمتد خيط الإبداع القصصى شديد التكثيف عميق الدلالة.
...............................................
شهادة الأستاذة/ صفية يوسف (اليمن):
...............................................
أبارك للأستاذ الأديب مجدى شلبى على هذا الإبتكار الرائع الذي شغف قلوبنا فعلاً بلمعان بريقه، و سحر بيانه المختزل الذي ارتقى به و تفرد بوضع لمساته الأدبية الفنية الدقيقة مما لا يجعل مجالاً لولوجه من قبل أي متطفل عابث بتلك الأطر، أشد على يدي أ. مجدى شلبي و قدماً نحو الأجمل و الأروع دائماً.
..................................................
شهادة الأستاذ/ لقمان محمد (السعودية):
..................................................

أتقدم لأستاذنا الأديب مجدي شلبي بخالص الحب والتقدير والعرفان بصفته رائدا للقصة الومضة في الوطن العربي، وعلى جهده المتواصل في سبيل ترسيخ قواعد وأصول هذا الفن الجميل، فقد تحمل المشاق والتعب والسهر ونجح في جذب الكثيرين من الكتاب والنقاد وتميزت مسابقاته بالإبداع وشهدت تطورا كبيرا وتنافسا شريفا بين كل المبدعين، وأفتخر بأني كنت واحدا من بينهم كما استفدت كثيرا من التوجيه والنصح سواء من الأديب مجدي شلبي أو من الأساتذة النقاد، أشكر كل من ساهم وشارك وأبدع للوصول بالقصة الومضة إلى عتبة الفن الأدبي المعاصر والحديث، تحية حب وإجلال وتقدير لأستاذنا الأديب مجدي شلبي ولكل المبدعين.
................................................
شهادة الأستاذة/ مروه محمود (مصر):
................................................
القصة الومضة هي جنس أدبي رفيع المستوى، يواكب عصر السرعه و التقدم التكنولوجي أرسى قواعده أديبنا الأستاذ مجدي شلبي ليقابل به توقعات و احتياجات المجتمع المعاصر، لعرض أفكاره في سلاسه و رقي و ابداع، يعتمد في أساسه على الاثراء و التكثيف اللذان يمثلان العمود الفقري لبنائية النص الأدبي المواكب للعصر الحديث... خالص الشكر و الإعزاز و التقدير لأديبنا الاستاذ مجدي شلبي الذي أطل علينا بهذا النوع من الادب الرفيع.
.......................................
شهادة الأستاذ/ أحمد طه (مصر):
.......................................
كلنا تعلمنا و مازلنا نتعلم على يديك و كلنا كتبنا الومضة لأول مرة على صفحتك، صحيح الدنيا (متلخبطة دلوقتي) بعد إنشاء العديد من الصفحات لكن الدليل على نجاحك و ريادتك إن مؤسسوا الصفحات هم تلاميذك في الأساس و أنا أذكرهم بالاسم لأني عاصرتهم منذ انضمامي لصفحتكم في نوفمبر 2013... دمت مبدعا يا أيها الرائد الكريم و المبتكر الهمام و تأكد أن مجهودك و ريادتك لن يسطيع أحد سرقتها.
....................................................
شهادة الأستاذ/ أبو إسماعيل أعبو (المغرب):
....................................................
منذ ما يزيد عن سنة و أنا أواكب عن كثب، بمعية الصديق الأديب المصري مجدي شلبي، مستجدات إبداعية تندرج ضمن جنس الومضة القصصية التي ابتكرها، و اشترع شرعتها الإبداعية، و ارتاد بها آفاقا رحبة، وهنا أنوه بهذا الرائد، الذي يشتغل بدون كلل يوميا على قدم و ساق تحت لواء الرابطة العربية للقصة الومضة، التي أنشأها حتى يستقل بجنسه عن جنس القصة القصيرة، و أنوه كذلك بجهود النقاد، الذي يتحملون معه يوميا، عناء التقييم والنقد... و من حق الأديب مجدي شلبي أن يوثق و يحفظ حقوق ملكيته الفكرية و الأدبية، فهو جدير بلقب الرائد الذي يتولى ريادة جنس الومضة القصصية، فأنا شخصيا كنت طوال فترة استحداثه هذا الجنس رفقة ثلة من ألمع النقاد العرب، أتعقب معهم عن كثب خطاه و أقتفي آثاره، فلا ريب أن له لدي و لدى هؤلاء النقاد المواكبين شهادة مثلى على ما أسداه من خدمات جليلة لا نبجاس جنس الومضة القصصية، كانت جهودنا متضافرة معه لغربلة هذا الجنس و تمييز الصالح من الطالح، لكن أشهد أن إرادته لإخراج هذا الجنس الأدبي إلى الوجود كانت غلابة، فهو نعم الأستاذ فبفضل إصراره تم استيعاء جنس القصة الومضة، و إدراك اشتغالها و ما يميزها عن غيرها من الأجناس، كما أن بفضله اتسعت قاعدة كتابها و قرائها. ما ينبغي أن لا نتناساه هو أن هذا الجنس في طوره الجنيني و جهود الأديب مع النقاد المواكبين و المبدعين الناشرين ما زالت متواصلة إلى حين استقامة عوده.
......................................................
شهادة الأستاذ/ علي أحمد عبده قاسم (اليمن):
......................................................
أنا اعترف أن الاستاذ مجدي شلبي قام بابتكار جنس أدبي مثير و بذل جهدا و صبرا منقطع النظير، و تميز بالتقاطتة السريعة المكثفة و الشاعرية المتميزة بالخيال و الرمز و التلغيز و كل خصائص النص القصير جدا إضافة أنه استقاه من التراث و حكمته وأجزم أنه سيكون له رواج و انتشار بوصفه مناسب لسرعة العصر و باختصار هذا الفن ليس مبتكرا اعتباطا بل بتقنية و معايير متقنة و أظن بامتداد سيزاد و ينقص على تلك المعايير خاصة عندما يدلي فيه النقد المتخصص الرصين دلوه مع امتداد الزمن.
إن القصة الومضة: فن سردي جديد أسسه الأديب المصري و القاص الأستاذ مجدي شلبي... و لو نظرنا لهذه الومضة وجدناها تختزل قضية أمة و هي تصور حالنا اليوم في كلمات قليلة و عبارات مكثقة و مفارقة مدهشة و موحية و هذا يوجز مايتناوله المؤرخون و المفكرون في قرون... أحببت أن أشيد بهذ الفن الأدبي المدهش القادم من مصر بوصفه يختلف عن القصة القصيرة جدا فهذا فن عربي جديد... و اختم بالقول أن مجدي شلبي بذل جهدا كبيرا و لا مسبوق.
...........................................
شهادة الشاعر/ وحيد راغب (مصر):
...........................................
لاحظ الأديب مجدي شلبي أن القارىء في حاجة ماسة إلى قصة مركزة جدا تحمل معانى كثيرة، و تأويلات مختلفة كما في المثل و الحكمة، بما تمتاز به من بلاغة و متعة و إدهاش... فانكب تجريبا إلى أن وصل لقالب معين أطلق عليه (القصة الومضة) و حدد لها شروطا و ضوابط، فضلا عن الالتزام التام بأدبيات اللغة العربية  وقواعدها... وكأنه يضرب بابتكاره فكرتين فى قالب واحد مميز... و من هنا أنشأ لها مجموعة على الفيس بوك أطلق عليها (الرابطة العربية للقصة الومضة) و تفرعت منها مجموعات و صفحات: (كنوز القصة الومضة) و (خصوصية القصة الومضة) و (أكاديمية القصة الومضة) و (صالون القصة الومضة) و (القصة الومضة في ميزان النقد الأدبي) و صفحات لتحفيز الكتاب على تجريب الكتابة في هذا الجنس الأدبي المبتكر (المسابقة اليومية في القصة الومضة) و (المسابقة الأسبوعية للقصة الومضة)؛  فتسابق على الإبداع فيها أدباء عظام من كل أنحاء العالم، فتحولت القصة الومضة من مجرد فكرة و نظرية إلى تجسيد واقعي، بنصوص تطبيقية، بعد أن شارك الآلاف من المبدعين من أنحاء الوطن العربى و العالم طبقا لما أرساه من أسس ووضعه من معايير وضوابط... و من أهم الشروط التى ابتدعها أديبنا للومضة القصصية:
أن تكون في شطرتين: أحداهما تضاد الأخرى بما يشكل الصدمة الفكرية التى توقظك على حدث جديد، و واقع مختلف مباغت ومدهش و غير متوقع، فلا أدوات فعل شرط  و جواب شرط، و إنما إبداع تجريبي له حلاوته و متعته، مع وجوب الالتزام باللغة العربية نحوا وصرفا وإملاء...
و رغم حداثة عهد هذا الابتكار الأدبي، الذي لم يتعد العامين؛ إلا أن الأديب مجدي شلبي استطاع خلال هذه الفترة الوجيزة أن يرسي دعائم منجزه الابتكاري، و أن تتجاوز (القصة الومضة) على يديه أفاقا رحبة فاقت ما كان متوقعا.
و جدير بالذكر أن كتابا كبارا في مجالات إبداعية أخرى، قد لا يمكنهم التجاوب مع هذا الفن الأدبي المختلف عما اعتادوا عليه، و أبدعوا فيه؛ فهو فن أدبي يحتاج إلى تكنيك مختلف في الكتابة ابتدعه الأديب مجدي شلبي، الذي يعد بحق رائد هذا الفن بلا منازع.
الشاعر/ وحيد راغب
عضو اتحاد كتاب مصر
..............................................
شهادة الأستاذ/ صباح رحيمة (العراق):
..............................................
إن ما قدمتموه و ما تقدموه لا يمكن لنا إلا أن ننحني أمامه تقديرا و احتراما، و قد حولتم الفيس بوك من مجرد وسيلة للتواصل الاجتماعي، إلى تواصل ثقافي و فكري و إبداعي، متخطين الحدود الفاصلة بين بلدان أمتنا، بجمع غفير من الكتاب و النقاد من كافة الأقطار،  متجاوزين الخلافات و الاختلافات... فلكم منا التحية و دعوتنا لكم بوافر الصحة العافية و الاستمرار.
...........................................
شهادة الشاعر/ أسعدأبوالوفا (مصر):
...........................................
جهدكم واضح أستاذنا مجدي شلبي رائد فن القصة الومضة و لا  ننكر دور السادة النقاد الذين يبينون غث الومضات من سمينها، و لا تزال مجموعتكم الغراء الفرعاء السامقة وستبقى إن شاء الله هي الرائدة تحياتي أستاذنا.
..............................................
شهادة الأستاذة ثناء البيروتي (سوريا):
..............................................
أستاذي الغالي مجدي شلبي، أنا أعلم و لو بقدر يسير، مدى الجهد الكبير و المضني الذي بذلته حضرتك و مجموعتك الرائعة من الكتاب و النقاد، و أعلم الجهد الهائل الذي قمت به من أجل ترسيخ خصوصية القصة الومضة، ونجحت في ذلك تماماً باعتقادي، أهم نقطة أود الوصول لها، هي التالية: أنا إبنة مجموعتك أنت، وأول قصة ومضة لي، نشرتها في مجموعتك الكريمة، وأول فرحة لي بالفوز بمركز للومضة، كان بمجموعتك أنت، ولم تبخل عليّ بأي استفسار أو سؤال أو نصيحة، و اذا كان لا بد من الاختيار، فلن أختار غير مجموعتك التي رعتني، والتي قدمت لي، أكثر مما قدمت لها، تحياتي الخالصة لك أستاذي الكريم مجدي شلبي، و أتمنى الاستمرار معكم، إن سمحت لي، تحياتي الخالصة لك و لمجموعتك الكريمة.
...................................................
شهادة الأستاذة/ احسان السباعي (المغرب):
...................................................
 أنا من الناس الذين ما كانوا يعرفون من عالم الومضات حرفا، و يشهد الله بفضل مجموعتك (الرابطة العربية للقصة الومضة) تعلمت الكثير واستفدت لدرجة أني كنت أحزن عندما تبقى ومضاتي خلف الباب وأتتبع تقويمها كالأطفال حتى تذوقت طعم النجاح بالمركز الأول، والقبول في كنوز القصة الومضة، مما جعلني أجتهد، نحن هنا ولدنا وسنبقى معك أستاذنا الجليل مجدي شلبي، ونتمنى التوفيق و النجاح.
....................................................
شهادة الأستاذ/ عبد المجيد بطالي (المغرب):
....................................................
لا يستطيع أحد إنكار فضل الأستاذ الأديب مجدى شلبى في التأسيس المتين (للقصة الومضة) و لا ينكر ذلك إلا جاحد أو حانق أن مجموعة القصة الومضة (الرابطة العربية للقصة الومضة) هي ساحة لكل إبداع متميز... تميزت منذ نشأتها بالجو الأخوي الرائع المتعالي عن كل جدال فارغ بين أخوات مبدعات وإخوة مبدعين، يرعاها فارسها المغوار المقتدر (مجدي شلبي) بكل ما أوتي من حكمة و تبصر و سعة صدر؛ فاللهم أدم صرح هذه المجموعة الأدبية الرائعة الرائدة قويا و متماسكا... تحياتي و احترامي و تقديري.
تلميذكم عبد المجيد بطالي
...............................................
شهادة الأستاذ/ فتحى اسماعيل (مصر):
...............................................
و أنا إذ أعيد و أكرر تقديري لمجهود ودور الأستاذ الأديب مجدى شلبى في إنشاء و تخصيص ومتابعة عدة منابر تعني بوليده الأدبي الجديد "الومضة" و التي كللت بنجاح ملحوظ و أنشأت منافسة جادة وحمية أدبية بين كبار القامات الأدبية في الوطن العربي و تعليم جيل جديد ليس فقط "الومضة" و لكن أساسيات الكتابة العربية.
..............................................
شهادة الأستاذة/ هنادي بلبل (فلسطين):
...............................................
لا يمكن أن نستغني ابدا عن هذا الصرح العملاق؛ فبداياتي كانت من هنا و سأبقى هنا، و إن أردت أن أُنسب نجاحي المتواضع في الومضة؛ فالفضل لله ثم للأستاذ مجدي شلبي و الذي تعلمنا منه الإتقان و حسن الكتابة و الاختيار الحسن للكلمة في هذا الفن الأدبي المبتكر... أدام الله عليه الصحة والعافية.
...................................................
شهادة الأستاذ/ علي عبدالله غالب (اليمن):
..................................................
اشكرك ايها الاديب على الجهود التي بذلتها و مازلت تبذلها. نحن تلاميذ هذا الصرح، و من المحال نسيان الفائدة التي تلقيناها هنا. أسأل الله ان يصلح الشأن وأن يبقينا دائماً في حب و وئام. تحياتي .
.........................................
شهادة الأستاذ/ أحمد طه (مصر):
.........................................
عن نفسي ما كتبت قصة ومضة قبل انضمامي لجروب الأستاذ مجدي شلبي و كثيرا ما رفضت ومضاتي و أنا سائر على الدرب أتعلم و أتعلم... والجميع يدين بالفضل لمجموعة القصة الومضة (الرابطة العربية للقصة الومضة)
................................................
شهادة الأستاذ/ عصام كباشي (السودان):
................................................
لا أعتقد أن أحدا منا كان يلم بما هية القصة الومضة، و قد بذلت المجموعة متمثلة في الأديب مجدي شلبي و فريق النقاد الذين نبعث لهم اعترافنا و امتنانا لهم بما يقدموه لنا من جهد... أستاذنا مجدي نحن نعرف قدرك و نؤمن بأنك رائد لهذا الفن؛ فدمت نبراسا يضيء لنا دربنا.
.................................................
شهادة الأستاذ/ حسين عبدالجيد (مصر):
.................................................
هذا بيتنا و لن نحيد عنه ففيه تتلمذنا و مازلنا نتعلم ليس فن القصة (الومضة) فحسب و لا حتى دروس اللغة العربية و إنما تعلمنا المنافسة الشريفة و محبتنا عند فوز البعض وإخفاق الأخرين مع أن الكل فائز فكلنا في رحاب لغتنا الخالدة نمضي و على دربها نسير.
.............................................
شهادة الأستاذ/ شريف الجهني (مصر):
............................................
قمة النجاح للمرء أن يجد من يحذو حذوه، و معنى أن تُنشأ صفحات على غرار جروب الأديب مجدى شلبي فذاك هو الفتح، و العالم الرقمي يتسع للجميع، ستتعدد الصفحات فى شتى المجالات الأدبية القصة القصيرة جدا، و القصة الومضة،  و أرى هذا سيصب فى مصلحة الكاتب و القارئ، أما النكران و الجحود فكلنا لا نقبله، و الأديب مجدى شلبى من جانب آخر و أظنه هو ما يقصده فهو مهموم بالتأصيل لهذا الفن بطريقة صحيحة، و عدم الخلط بينه وبين الققج، و ربما يخشى التشتيت و التساهل فى النشر مما يشكل لبس و التباس، و أتمنى أن تحمل الصفحات الأخرى نفس الصرامة و الدقة و لو كان غير ذلك فنحن أصحاب قلم ورأى فى المقام الأول و نستطيع أن نميز بين من يرنو إلى التطوير و من يسعى لمجرد التواجد الشكلى، الزمن خير كفيل بالفرز و الغربلة و لو تعددت الصفحات، و يبقى لك شرف الريادة و لا نجد من ينكر ذلك لأننا كلنا شهود عليه منذ اللحظة الأولى... تحياتي أستاذنا.
.........................................
شهادة الأستاذ/ محمد نبيل (مصر):
........................................
رغم أني لم أكن يوماً أديباً أو قاصَّاً, و رغم عشقي للقراءة و تنوع المجالات التي أقرأ فيها, فلم أكن أهتم كثيراً بمعظم ألوان الأدب, و لكني أعترف و أسَلِّمُ بنجاح أديبنا الكبير الأستاذ/ مجدي شلبي في جذبي لهذا اللون الأدبي الرائع الراقي، فتعلمت هنا في (الرابطة العربية للقصة الومضة) معنى القصة الومضة, و فقط هنا عرفت الكثير من الأخطاء اللغوية الشائعة التي كنت أقع فيها مثل معظم الناس, و فقط هنا تعلمت أن أدقق و أجمع (قدر الإمكان) بين صحة اللغة وبين عمق المعنى... و ما زلت أتعلم, بل و أنوي أن أستمر في التعلم بعون الله... فكل تحياتي و تقديري و تأييدي و تشجيعي للأستاذ مجدي شلبي و لكل السادة الأساتذة الكرام أعضاء لجنة التحكيم ليس فقط للنهوض بفن القصة الومضة, و إنما أيضاً للارتقاء بنا كأعضاء محبين و منتمين لهذه المجموعة.
أستاذي ومعلمي الفاضل مجدي شلبي...
أقر بأني قد عرفت القصة الومضة عن طريقك، فتتلمذتُ على يديك، و تعلمت قواعدها و أصولها منك، و أنا أحد الشهود على جهودك الخارقة للنهوض بهذا الفن الأدبي الجميل منذ اشتراكي - في يناير 2014 - في صفحاتكم التي أنشأتموها للتعريف بهذا الفن الراقي... وأقر بأني أفضل كتابة الومضة وفقاً لما أرسيته من قواعد و أشعر بأنها الأقرب إليَّ من اجتهادات أساتذةٍ آخرين - مع موافقتي لحقهم في الاجتهاد وأن تكون لهم رؤاهم الخاصة - كما أقر بحقك في توثيق ملكيتك الفكرية وفقاً للقواعد التي وضعتها... وللحقيقة؛ فقد وجدتُ جميع الكتاب و الأدباء المهتمين و المشاركين بفن القصة الومضة - بمن فيهم من يختلفون معك في أسلوبٍ ما أو في اجتهادٍ أو في رأيٍ - الجميع يعترفون بفضلكم في انتشار هذا الجنس الأدبي، حتى أن معظم مسابقات القصة الومضة الجديدة قد قامت على ذات الأسس التي وضعتها لهذا الجنس الأدبي، و هذا شيء يحسب لك أيضاً أستاذنا... وهذه حقيقةٌ لا ينكرها إلا غير منصف... وأدعو ـ بصفتي أحد المنتمين لمدرستكم في فن القصة الومضة ـ أدعو لترك ساحة الاجتهاد مفتوحة، و لتنشأ مدرسةٌ أو مدارس أخرى، فهذه سنة من سنن الحياة، و هذا أبداً لا يقلل من شأن مدرستكم الرائعة، و أبداً لن يبخسكم حقكم... لكم مني كل التحية و التقدير و الاحترام.
..........................................
شهادة الأستاذ/ رضا حسن (مصر):
..........................................
تحياتي لك أ/ الأديب مجدى شلبى، و لا زلنا نذكر تلك اللحظة التي تفتحت عيوننا فيها على هذا الفن الراقي و كنتم السبب الأساس له، وكان أستاذي/ محمد عبد الباقي من عرفني على تلك المجموعة الرائعة (الرابطة العربية للقصة الومضة)، كل تقدير واحترام.
.....................................................
شهادة الأستاذ/ زين العابدين حيدر (العراق):
.....................................................
لا أحد يستطيع أن يحجب الشمس بغربال، و لا مخلوق يمكنه انكار رياده الأستاذ شلبي لهذا الفن الأدبي المستحدث، أما ما يحدث هنا و هناك فهو من باب شقاوة الأبناء لأباهم ليس إلا فالكل مجمع على احترام و تفدير الرائع و الاب الروحي لهذه المجموعه (الرابطة العربية للقصة الومضة) الاستاذ مجدي حفظه الله.
................................................
شهادة الأستاذ/ عصام الشريف (مصر):
................................................
أستأذن صديقى الأستاذ فتحى إسماعيل في استعارة ومضته لأهديها باختصار تعبيرا عن رؤيتى لأستاذنا الأديب مجدى شلبى: أحناها وافر الثمر، كلما أعطت؛ سمقت.
Mohammad Nabiel: استعارة جميلة و في محلها تماماً أستاذ عصام الشريف.
...........................................
شهادة الأستاذ/ فاضل قباني (مصر):
...........................................
المبدع: مجدى شلبى خلق جيلا من مبدعى الومضة، بشروط جعلت منها هذا الطابع المتميز؛ فضلا عن التفرد فى اﻹبداع المقيد بالحفاظ على اللغة العربية نحوا و صرفا و املاء؛ مما منحها نكهة خاصة؛ جعلت المبدعين يلتزمون بالبحث عن جواهر الكلمات؛ مع مراعاة القواعد و التقاليد و اﻷعراف العربية الشرقية. تحية تقدير خالصة لهذا المبدع الخلاق، المجتهد، المخلص فى العطاء، و أرسل تحياتى مجددا إلى عملاق الأدب العربي الذي اضاف بمنجزه لونا جديدا كنا في حاجة إليه في عصر التكنولوجبا و السرعة و الإنحاز و الرسائل التلغرافية...
.............................................
شهادة الأستاذ/ محمد منصور (مصر):
.............................................
المتأمل للغة العربية وما أصابها من فتور و تهاون من الناطقين بها يجد أنها عانت و ما زالت تعاني هجمات شرسة تحاول إصابتها في مقتل، و لوا نظرنا في قاموس الصفحات التي تسعي للحفاظ على هذا اللسان العربي من الضياع لوجدنا منبر القصة الومضة، و ما ترسيه من دعائم غاية في الدقة، من المنابر التي تسعى جاهدة بلا كلل و ﻻ ملل ﻹعادة ترميم تلك التصدعات التي أصابت هذا اللسان و إعادة بناء جدرانه و إعادة المكانة و القوة إلى سقفه، و أعتقد أن هذه من الفوائد الخفية التي تمنحها لنا الرابطة العربية للقصة الومضة، والتي أشعر بها و يشعر بها الكثيرين أيضا، فكثيرا ما وردنا صفحات تستخدم لغة مبتورة و مبتسرة و ﻻ تحوي أي قيمة تعود بها على مرتديها و زائريها، و لذلك لم نمكث بها كثيرا نظرا لشدة العشوائية في طرح ما تقدمه، و هذه ليست مجاملة "للأديب مجدي شلبي". ﻷن ما أشعر به تجاه ما أرساه لهذا الجنس اﻷدبي قد ذاق حلاوته كل أعضاء الرابطة، وإن كان هناك من هم مقلين بالمشاركة في المسابقة اليومية فذلك حرصا على تذوق فنون الكتابة في هذا الجنس الأدبي بكل أبعاده، و اﻻستفادة مما تخطه أقلام مبدعة هي أجدر بالمشاركة في تلك المرحلة لما لها من دراية تامة بلسانها العربي المبين، و هو ما يحرص عليه اﻷديب مجدى شلبى. تمام الحرص، فليس اﻹبداع بكثرة المشاركة و لكن باكتمال عناصر و أركان النص المشارك... فالشكر لله الذي كلل هذا العمل بالنجاح والسداد، و الشكر للأديب مجدى شلبى لما يبذله من جهد للارتقاء بهذا الجنس اﻷدبي، و الشكر ﻷعضاء الرابطة العربية للقصة الومضة و مبدعيها اﻷفذاذ.
...........................................
شهادة الدكتور/ السيد نجم (مصر):
...........................................
صفحات (الرابطة العربية للقصة الومضة) تعريف بالقصة الومضة، و تُعنى بشأن نشر كل ما يتعلق بالقصة الومضة، و تعتبر منبراً هاماً لكل باحث و مهتم بشأن هذا الفورم الجديد، كما أنها تساعد كثيراً على إنتشارها و تذوقها.
.............................................
شهادة الأستاذ/ عادل سعيد (النرويج):
.............................................
روحك الكبيرة, و كلماتك المضيئة، و جهودك التي لا ينكرها إلا جاحد، هي من عطايا الفيس و بركات الإلكترون، أثمن عاليا روحك الوثابة، من أجل الجمال و السمو و الرقي الفني، سعداء نحن أن نلتقي بقيمة إنسانية و أدبية، كالأستاذ مجدي شلبي.
...........................................
شهادة الدكتورة/ مرفت محرم (مصر):
...........................................
أتابع ما يقوم به الأديب مجدى شلبى منذ وضع لأول مرة البوصلة التي تحدد معالم طريق القصة الومضة، و القانون الدقيق الحاكم، و هو المعيار الذى يستطيع من خلاله الكتاب و النقاد التمييز بين القصة الومضة و غيرها من النصوص، و أتابع ما حققه من إنجاز رائع؛ ففي زمن يسود فيه التشتت و التشرذم؛ جمع كتابا عربا برباط الأدب، إن القيمة التى حققها لا يمكن أن يدركها إلا أصحاب القيمة.
.............................................
شهادة الأستاذ/ فراس سالم (سوريا):
.............................................
عميق احترامي، الذهب يبقى ذهب و التقليد سوف يصدأ بعد حين، كل من يشارك في مسابقات للقصة الومضة غير رابطتك العربية للقصة الومضة يلاحظ الفرق كن واثقا أستاذنا (الأديب مجدي شلبي) أن هذه هي الحقيقة، و ليقل كل كاتب كلمة صدق: ليس كمثل مسابقتك مسابقة من حيث النوعية و الإتقان و الجدية لكونك رائد هذا الجنس الأدبي و راعيه و داعمة... شاء من شاء و أبى من أبى.
......................................................
شهادة الأستاذ/ حاتم عبدالهادى السيد (مصر):
......................................................
... أما و قد أوجد لنا أ/ مجدى شلبى – رائد هذا الشكل فيما أحسب – (نصوصا تطبيقية) فإننا بذلك نقرّ و نعترف بأن القصة الومضة: هى شكل أجناسى فنى ينحو نحو الكمال و الاكتمال، الكمال و الاكتمال اللغويين  و الدلاليين، و تشكّل الرؤية، و أنا وإن خالفته الرؤية فى شرط من الشروط السالفة (عدد كلمات الومضة)، الا أننى ألتمس له جهده الرائع، فى وضع آليات و شروط خاصة جداً حتى يخرجها عن عالم القصة القصيرة جداً، و قد نجح فى ذلك - بقدر ما يطيق -- فوجدنا  مئات النماذج التى يمكن أن تؤطر لاستشراف شكل أدبى جديد يختلف عن الأشكال القصصية من ناحية، إلا  أنه يتواشج معه وينطلق من معطيات الحداثة، و ما بعد الحداثة و الكونية، و العالمية، و المابعد مفاهيمية و غيرها لانتاجية شكل جديد...
..........................................................
شهادة الأستاذ/ سعدون جبار البيضاني (العراق):
..........................................................
شكرا للأديب مجدي شلبي على هذا المجهود الرائع و هو يؤسس لجنس أدبي بل ينحت على الصخر من أجل ترسيخه و من خلال متابعتي له وجدته أنشأ جيلا من الكتاب الشباب و سحب كتاب قصة قصيرة معروفين إلى كتابة قصة الومضة التي أسسها و أرسى دعائما بصبره و مثابرته... محبتي لك صديقي الأديب مجدي شلبي .
..................................................
شهادة الأستاذ/ عبد النبي شلتوت (مصر):
..................................................
أوجه التحية لمؤسس هذه المجموعة الأديب/ مجدي شلبي، وأشير هنا أنه على الصعيد القريب و البعيد عندما يذكر مصطلح القصة الومضة سيستدعي ذكر مجدي شلبي، كما في عصرنا الحاضر علي سبيل المثال لا الحصر عندما نذكر مصطلح الفينومينولوجي يستدعي ذكر ميرلوبونتي، و عندما نذكر فن الواو يستدعي عبد الستار سليم.
..............................................
شهادة الأستاذ/ محمود عبدالله (مصر):
..............................................
مبارك علينا صرحا شامخا و منارا براقا، لقد وجدت ذاتي في هذا النوع البديع من أصناف الأدب دون سواه، لقد أخذني من الشعر بعد أن كان المفضل لدي، الومضة صارت اﻷفضل. والمحببتة إلى قلبي، من خلال انضمامي إلى الرابطة العربية للقصة الومضة، التي أنشأها ويرعاها ويدعمها رائد القصة الومضة الأديب مجدي شلبي.
.............................................
شهادة الناقد/ عاطف عزالدين (مصر):
............................................
تحية تقدير على ابتكاركم غير المسبوق فى مجال القصة الومضة و إننى سعيد بجهدكم غير المسبوق فى هذا الشأن، فلم يكن غريبا بالنسبة للأديب المرموق مجدى شلبى أن يؤسس ( الرابطة العربية للقصة الومضة ) ليجتمع من خلالها محبو فن القصّة فى البلاد العربية، وكانت هذه هى الخطوة الأولى ثم بدأ فى استقطاب النقاد و المهتمين بفن القصّة ليتم إنشاء أهم مسابقة أدبية يومية لفن "القصّة الومضة "... تهنئة خاصة لكل المشتركين فى هذه المسابقة، و يسرنا كثيرا ما تقومون به فى نشر هذا النوع الأدبى و تشجيعكم للمبدعين ودعوتكم الرائعة لكبار نقاد القصة فى العالم العربى... و تحية و تقدير و باقة ورد إلى الأديب مجدى شلبى.
.............................................
شهادة القاص/ حسن أبوقباعة (ليبيا):
.............................................
الكلمات لا تكفى حقيقة لرسم فسيفساء الشكر و العرفان المفعمة بعبق حروف الود و الإمتنان للاديب العربى ذو الصيت الثقافى الطيب السيد (مجدى شلبى) الذى استطاع توحيد عدد كبير من الأقلام الأدبية اللامعة فى محيطنا العربى الكبير، هذا الاديب المتألق بنزاهته و أمانته و جهده اليومى الواضح، استطاع أن ينشر الجكمة و الخبرات الحياتية المتراكمة لتعم الفائدة أرجاء المعمورة من خلال كنزه الأدبي اليومي و الذى تمثل فى ابتكار هذا الفن الأدبي و إشهار صفحة من أشهر الصفحات الثقافية في منظومة التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و التى أطلق عليها مُسمى (المسابقة اليومية للقصة الومضة) و التي هى الصفجة الرائدة فى هذا المجال
و أتمنى أن توضع هذه المسابقة ضمن المسابقات الدولية و العالمية المعتمدة و أن يتم تخصيص ميزانية سنوية لها من الجهات أو المنظمات الدولية العالمية التى تهتم بالشأن الثقافى... تحياتي
عضو اللجنة التجكيمية أ. حسن أبوقباعة المجبرى
كاتب / قاص / صحفى ليبى
.................................................
شهادة الأستاذ/ حمدى عليوة (السعودية):
.................................................
يمر أكثر من عام على إنشاء الأديب مجدي شلبي للرابطة العربية للقصة الومضة لتشغل الوسط الأدبي بجنس فني جديد اسمه الومضة و تكون كاسمها ومض برقي يشغل الجميع و تخطف البصر و ليسأل الكتاب عن الومضة و كيف تكتب، وهذا ما تقوم به المسابقة بجهد جبار لا يتوقف في اجازات أو أعياد. كل التهنئة و الشكر لرائدها و حامل شعلتها الأستاذ الأديب مجدي شلبي و الشكر للأدباء أصدقائي و المحكمين الذين جعلوا هذه الرابطة ناجحة و مستمرة في الاضاءة و لتأكيد على مولد هذا الفن الجديد ليكن غصنا مثمرا من أغصان اللغة العربية الجميلة.
...........................................
شهادة الأستاذ/ قائد المليكي (اليمن):
...........................................
هي ذي الخطوة الاولى من عمر الرابطة، نحو فن أصيل، وحرف آخذ، خطوة أولى لكنها جبارة، أحدثت نقله نوعية في مجال صياغة القصة الومضة، حتى صارت الأولى في عالم الأدب، بل و استحوذت على مساحة واسعه في اهتمام الأدباء و النقاد للفن القصصي... أهنئك أيها الأديب الرائع الأديب مجدى شلبى على ما تقوم به تجاه هذا الفن الوليد.
.............................................
شهادة الدكتورة/ إيمان محمد (مصر):
.............................................
كل عام و انتم بخير بمناسبة مرور أكثر من عام علي انشاء هذا الصرح الأدبي الثقافي الذي حضرت ميلاده من أول دقائقه؛ فهو وليد ذو بريق له تميزه، و تخصصه المتفرد، منذ لحظاته الأولي و له جاذبيته الخاصة و المتفردة ، و الذي لم استطع الاكتفاء بمتابعته بانبهار عن بعد، بل شرفت بعضوية المجموعة التي أنشأها رائد هذا الجنس الأدبي ، و المشاركة و التعلم منذ أيامه الاولي الذي تولي فيها التعريف عن تخصصه و التعليم و التحديث و التهذيب و التعديل و تشجيع المبتدئين مثلي و الوقوف بجانبهم و تشجيعهم و الوقوف علي اخطائهم و تصويبها ثم أصبحت الرابطة العربية للقصة الومضة محفلا للنقاد و الادباء البارزين و الكتاب المتميزين، ثم أضحي قدوة للعديد من المدارس التي جذبها التخصص ذاته لجذالته و بلاغته، و شرفت بمعرفة أقلام عظيمة من خلالها و كتاب أجلاء. و طبعا لا أنكر ولا ينكر أحد الريادة و الأسبقية و الفضل و الفكرة في تشييد هذا الصرح و الزود عنه للأستاذ الاديب مجدي شلبي؛ فله أتوجه بأسمي معاني التهنئة و التقدير على عطائه الحثيث الدائم... و لكل أعضاء الرابطة التحية.
..............................................
شهادة الأستاذ/ حسن الفياض (مصر):
..............................................
مر أكثر من عام على بزوغ الرابطة العربية للقصة الومضة لتكون القمر الذى أضاء الكون الأدبى بنور جديد اسمه القصة الومضة، تحية إلى الرائد و المبدع الكبير الأديب مجدى شلبى.
..........................................................
شهادة الأستاذ/ عصفور الدوري موسى (سوريا):
..........................................................
عام و أكثر من العمل و الجد مضى على إنشاء هذه الرابطة التي تعنى بحق بقصة الومضة فقد جعلت هذه الرابطة المتمثلة بشخص الأديب مجدي شبلى و النخبة المبدعة من أدباء الوطن العربي و العالم جعلت الرابطة الحلم حقيقة من خلال تنافس نزيه و إبداع نقي، و تمازج بين أقلام الشباب و خبرة الكبار فلم يكن الفوز في مسابقة الرابطة جهدا فرديا للأديب المشارك، و إنما محصلة متابعة و تدريب مستمر من قبل رائد القصة الومضة، و مدير الرابطة الأديب مجدي شلبي، فالنجاح أولاً و أخيراً يمر من خلاله و من خلال الرابطة التي نمت و ترعرعت على يديه حتى غدت شجرة وارفة يستظل بها رواد الأدب كل عام و الرابطة و الأديب مجدي شلبي و أعضاء الرابطة بألف خير، و إلى مزيد من التقدم.
.............................................
شهادة الأستاذ/ طارق عثمان (مصر):
.............................................
كل عام و أعضاء الرابطة في تألق وأبداع، و شكر خاص للاستاذ مجدي شلبي على مجهوده الرائع في بناء جيل من كتاب القصة الومضة... كل عام وانتم بخير.
...............................................
شهادة الأستاذ/ فتحي إسماعيل (مصر):
...............................................
تعرفت على إنسان رائع خلوق غزير الإنتاج وضع على عاتقه مهمة و رسالة لم يتوان عن العمل بجد و همة ليحقق في عدة شهور ما لم تحققه مدارس أدبية في عقود، بداية تعرفي على الأديب مجدى شلبى و على المسابقة اليومية للقصة الومضة لم أكن أدر كنهها، بل كنت عائد لتوي من فترة انقطاع عن الكتابة طالت أمداً؛ فانتشلتني هذه الصفحة من الركود و حفّزتني على الكتابة و استعادة نفسي من ركام الخمول و الركون لتصاريف الحياة، فإذا بي أجد و أنشط وأعادت إلى روح التحدي و المثابرة بل و التعلم من جديد... ما أود قوله كثير و لكن أختصره في جملة "متُّ، وبعثتني الومضة"... تقديري و محبتي و تمنياتي القلبية بدوام التوفيق و التقدم للصفحة و مزيد من النجاح و الصحة للأستاذ مجدي شلبي، وكل الأدباء و المبدعين الذين أثروا الصفحة فكرا وأدبا وألقا... وكل عام و أنتم جميعاً بخير.
.................................................
شهادة الدكتور عماد ابو حطب (فلسطين):
.................................................
كان لي شرف المشاركة في المجموعة (الرابطة العربية للقصة الومضة) منذ اللحظات الأولى لتأسيسها على يد الأستاذ مجدي شلبي. و تابعت مسيرتها منذ ذلك الحين حتى باتت تضم خيرة مبدعي الومضة في العالم العربي. و إن كان لا بد من قول شيء في هذه المناسبة فخير ما أسجله أن هذه المجموعة الرائدة كانت الصف الأول الذي تعلمت فيه فن الومضة، و البيت الدافئ الذي لم يبخل علينا به مؤسس المجموعة أ.مجدي شلبي بالتوجيه و الحرص على التعليم خاصة مع إختلاط المفاهيم ما بين القصة القصيرة جدا و الومضة. و على مدى أشهر عدة كان هم مؤسس المجموعة تبيان هذه الفوارق و محاولة شق طريق واضح أمام كتاب الومضة و وضعها في النور كجنس أدبي مختلف عن أشكال القص الأخرى. لقد تعلمت من المجموعة الكثير جدا عن فن الومضة و واكبت إبداعات الكثير من كتابها ما كان يمكن لي شخصيا متابعتهم لولا هذه المجموعة الرائدة و مجهودات أ. مجدي شلبي تحديدا... بوركت جهود الجميع لمزيد من الثراء و التطور في عمل الرابطة.
...............................................
شهادة الأستاذ/ راسم الخطاط (العراق):
...............................................
إن ما يقوم به الأديب مجدي شلبي هو عمل مضن و جبار و يحتاج جهدا كبيرا لذلك يستنزف وقتا و عصارة فكر و لكني ارى الأديب شلبي في غاية السعادة بما يقدمه من خدمة و جهود كبيرة للأدب و خاصة هذا الجنس الرائع (الومضة) الذي جمعنا في حضن مجموعته الرائعة من كل الوطن العربي حيث تنوع الكتاب و المحكمين مما يفيض بالفائدة على الجميع، فعلا أنا سعيد بوجودي في هذه المجموعة عسى الله ان يوفق الأديب مجدي شلبي لكل خير ويجعل مركب المجموعة سائرا يشق عباب البحر رغم مايعانيه في طريقه من صعوبات ستذلل ان شاء الله ومن الله التوفيق.
.................................................
شهادة الدكتور/ بسيم عبد العظيم (مصر):
................................................
شكرا لأخي الحبيب الأديب الأستاذ مجدي شلبي على جهوده الجبارة المشكورة في النهوض بالأدب عموما و بالقصة الومضة خصوصا، فهنيئا له و لنا مرور أكثر من عام على تأسيس هذه الرابطة المهمة، و هذا الجنس الأدبي الجديد و يسعدني المشاركة فيها بالنقد.
..............................................
شهادة الأستاذ/ حسن الفياض (مصر):
.............................................
وفقكم الله دوما و أبدا، و دامت الرابطة العربية للقصة الومضة ساحة للإبداع الراقي للقصة الومضة، و محرابا لهذا الفرع الأدبى البديع و شمسا تنير إبداعات الكُتّاب و الادباء، و جزاكم الله خير الجزاء، وتحية خاصة لكم اديبنا الكبير الاستاذ و الأديب مجدى شلبى، و لمجهوداتكم الطيبة في إرساء دعائم القصة الومضة، دمتم و دام عطاءكم.
.................................................
شهادة الأستاذ/ حسين عبدالجيد (مصر):
.................................................
سمعنا وتعودنا عن سرقات مادية و عقارات و وظائف و غيرها من أمور حياتنا المختلفة، لكن أبدا لم أتصور أن يأتي يوما ما و تسرق فيه بعض النصوص الأدبية في وضح النهار، بل الأدهي من ذلك سرقة جنس أدبي متميز تعلمناه على يد الأستاذ مجدي شلبي، وهذه شهادة أشهدها أمام الله فعندما قام بهذا العمل الأدبي لم أكن و أمثالي نعلم عنه شيئا، و مع ذلك أنا بصفة شخصية أرحب بالمنافسة الشريفة بين كل من يريد أن يقوم بعمل مثل هذا، لكن عليه أن يضع في الاعتبار أن هذا المنتدى الراقي له الريادة والسبق، وهو ما تتلمذ فيه علي يد الاستاذ مجدي شلبي رائد و راعي القصة الومضة في مصرنا و عالمنا العربي الكبير... تحيتي و تقديري لجميع الاخوة و الاخوات المبدعين و المبدعات.