مرحبا بكم في بلوج الرابطة العربية للومضة القصصية: ريادة الومضة القصصية بلا منازع ـ أسس الرابطة الأديب مجدي شلبي: مبتكر الومضة القصصية في 12/9/2013...

من كنوز القصة الومضة بصفحتنا على الفيسبوك : استراحة للكاتبة بهيجة اكرو


محمد منصور آل فاضل
ومضة جميلة ولكن هل هي ومضة قصصية ؟

عادل بكر
ومضة شعرية جميلة

أحمد الحديدي
ومضه رائعه واجدها شعريه وقصصيه ورمزيه ايضا لان دقات القلب رمز قد يدل على الحب واذا استراح الحزن بين الدقات اى انه ينشط مع الدقات فانا اجدها قصه حب يحتضنه الحزن بل ان هذة القصه ذات ملامح يرسمها المتلقى (من اين وكيف ولما جاء الحب أو الحزن) وليس الاديب صاحب الومضه ورأى الشخصى انها كامله

د.إسماعيل عبد العاطى
لعل ما يرجح شعريتها انزواء الأفعال مما يعنى افتقاد الحركة هذا على المستوى الظاهرى لحركة النص ولكن على المستوى العميق من البنية نجد حركة من نوع آخر يرسمها القلب بدقاته المتواترة التى تحمل كثيرا من المشاعر التى لم يفصح عنها النص ..وجاءت الاستراحة والتى تشى ظاهريا بانعدام الحركة ولكنها توحى بحركة الحزن الموار داخل هذا القلب وهو نص يظهر فيه إبداع المتلقى اكثر كما ذكر أخى الناقد المبدع أحمد الحديدي (من اين وكيف ولما جاء الحب أو الحزن)

بهيجة اكرو
تحيتي أخي عادل بكر

بهيجة اكرو
احتضن الحب الأحزان ليحتضن الحزن الحب ...واستراحة الحب بين دقات احزان تلتها استراحة الحزن...
تقديري لتحليلك سيدي أحمد الحديدي

بهيجة اكرو
عادة ينبض القلب بالحياة بانتظام ووفاء ..إن أصيب سعى لاستراحة ولو مؤقتة..الطريق شاق.
تقديري لعمق نظرتكم سيدي د.إسماعيل عبد العاطى

Abou Ismail Ouabou
يختلق القلب مع الحزن سمفونية معبرة عن نبض الزمن الدائري الذي تكون نقطة بدئه هي نقطة ختمه، وهو زمن ارتجاعي عبثي سيزيفي يعبر عن معاناة مماثلة لمعاناة سيزيف الذتي تعاوده الآلام إذ يحمل الصخر بين الآونة والأخرى على عاتقه ويصعد به المرتفع.


بهيجة اكرو
يدق القلب مثنى مثنى...الأولى توقظه والثانية تذكره...يستريح علي عتبة التوقف.يستريح.. ويستأنف..

شكرا سيدي Abou Ismail Ouabou لريك السديد. تحيتي

Jehan Lotfi
رائعة ومعبرة ومكثفة