مرحبا بكم في بلوج الرابطة العربية للومضة القصصية: ريادة الومضة القصصية بلا منازع ـ أسس الرابطة الأديب مجدي شلبي: مبتكر الومضة القصصية في 12/9/2013...

من كنوز القصة الومضة على صفحتنا بالفيسبوك : تمرد للكاتب هيثم النوبي


أحمد الحديدي
انا لا اجد اى سبب لكلمة ( لنفسه ) كما لا افهم سببا لتحديد مكان الجحر ( فى الحديقه ) ولو افترضنا جدلا حذف ما بين الاقواس لظهرت القصه على هيئة ميزان كفة الاولى ما فعلت والكفة الثانيه ما فعل ولعل الكاتب استذاد هذة الكلمات لترجيح كفة الفأر تحيزا منه لبطل قصته ولكنى اجدها افضل واكثر مرونه وتناسق واكثر تحقيقا لعناصر وشروط الومضه لو تم الحذف ... تحياتى وتقديرى

هيثم النوبي
أنا قصدتها لأعكس أنانيته فى العزلة و الحديقة لتركه القصر و العيش فى الطين ... شكراً لمرورك أستاذ أحمد استفدت كثيرا من نقدك

واحة الأدب
أتفق مع رؤية الأستاذ /أحمد الحديدي أن كلمة (لنفسه) لا فائدة لأنها لا تضيف للمعني جديداً، أما كلمة (في الحديقة) فإنها ترتبط بجو القصر، وفيها تحديد، كان من الممكن أن يقول (في إحدى الخرائب) أو في أي مكان، فكان ضروريا تحديد المكان.
كما إنني أرى أن كلمة (فأهمله) لا فائدة منها وكان من الأفضل أن يقول (فحفر في الحديقة جحرا).

هيثم النوبي

شكرا واحة الأدب على النقد البناء و التصور الذي أضافته

الأديب مجدى شلبى

واحة الأدب : لمن لايعرف هى الأستاذة الدكتورة أفكار أحمد زكى مدرس الأدب العربى الحديث بكلية التربية جامعة المنصورة

محمد منصور آل فاضل
ليس لديه شيء من العناية ليهمل القصر ، ربما أنه من الأفضل استخدام " فتركه" بدلا من " فأهمله " .. وكما قرأت القصة فإنها ليست تمرد بقدر ما هي عدم تقدير و عدم استحقاق .. قصة جميلة عموما .. تحياتي للجميع

Abou Ismail Ouabou
صدق الشاعر أبو الطيب المتني إذ قال:
كم منزل في الأرض يألفه الفتى... وحنينه أبدا لأول منـزل
فنحن نقبم مع المكان صلة حلول فيه وتجذر حتى أن عناصره الأربعة(الماء، والهواء، والتراب، والنار) تحتل ركنا كيانيا فينا فيقال في التنظيرات النقدية السوسيولوجية الإنسان ابن بيئته.

د.إسماعيل عبد العاطى
تمرد ..جاء العنوان ليرسم لنا لنا حدودا لا نتجاوزها ومسارات نسير فيها ، ووجهنا وجهة بدونها لا يستقيم النص .. وتاتى البداية أسكنت دون ضبط لنقرأها كما يحلو لنا بتاء الفاعل او بتاء التأنيث . وبتاء الفاعل يصير البطل والراوى واحدا .. وبتاء الثانيث اصبح لنا راويا وبطلا .. ولنا عودة بعد الصلاة

د.إسماعيل عبد العاطى
عدنا . وانا مع تاء الفاعل ..لمنع ثنائية الراوى والبطل واستخدام الفعل اسكنته فى البداية يوحى بالمحبة وبة فى توفير اجواء من السكينة والاطمئنان لذلك الفار وربما تلح علينا "تمرد "التى وردت بالعنوان ونحن نلاحظ الفأر / القصر .وذلك التجاور غير المألوف ..فالفأ...رؤية المزيد

هيثم النوبي
تحياتي لكل من تفاعل مع النص و شرف لي أن أتعلم من نقدكم البناء

هيثم النوبي
شكرا د.إسماعيل عبد العاطى و أنا قصدت أسكنتُ بضم التاء و تحياتي لفهمك و تحليلك الرائع لكل كلمة فى النص .

د.إسماعيل عبد العاطى

عفوا اخى وصديقى المبدع الاستاذ هيثم النوبى

Manar Hassanfathelbab
جميلة ايضا

Alia Salhi
لان الفئران لم تألف القصور

Alia Salhi

رائعة يالها من ومضة