مرحبا بكم في بلوج الرابطة العربية للومضة القصصية: ريادة الومضة القصصية بلا منازع ـ أسس الرابطة الأديب مجدي شلبي: مبتكر الومضة القصصية في 12/9/2013...

من صفحتنا كنوز القصة الومضة على الفيسبوك : انتظار للكاتبة سما يوسف



د.إسماعيل عبد العاطى
انتظار " فى البداية العنوان يفجر العديد من الأسئلة : من الذى ينتظر ؟ وماذا ينتظر ؟ ويبدأ النص بداية أظنها لا تدفع الحدث للأمام مازال .. ولو بدأ النص بالفعل يتفقد لأدى الغرض الذى تؤديه ما زال ..فالمضارع يعنى استمرار الحدث وتجدده .لذا البداية جاءت ضعيف نتيجةلا ستخدام مازال .. " يتفقد نافذته " نافذة من ؟ ولاحظ أننا امام ضميرين يعودان على مذكر ..وهذا يجعلنا نفكر قليلا ونبحث عن كنه المتفقد بكسر القاف والمتفقد بفتح القاف .. الحدث الأول يتفقد نافذته .. المبررات ترجى إتيانه ومعه الورد معتذرا .. والكلمة المحورية المفتاحية هى معتذرا .. فهى التى كشفت المفارقة فى هذه القصة . تفقد النافذة والحرص على التواصل وفى الوقت نفسه ينتظر من الآخر القدوم على هذا الفعل ..ويبقى سر المساواة بين الاثنين فى النوع ملغزا .. وكشفه يوضح العلاقة بين الطرفين .. تحتاج الومضة مزيدا من التأمل ..تحياتى
Salwa Ben Ahmed
للانتظار ,,,,اوجه عديدة ,,,بعضها سعيد واكثرها قاتل ,,,,لكن وقته متمدد في كل الحالات
Jehan Lotfi
اولاً تحياتي للصفحة ولصاحبة الومضة استاذة سما.. الومضة هي تجسد حالة قائمة من الانتظار بمعناه المؤرق ولوعته ولذلك استخدام كلمة تفقد دائما تشير الي ما ضاع ونبحث عنه بكل الامل في ان نجده //فيما يخص صيغة المزكر مع الطرفين من ينتظر ومن سيجيء ربما ولست واثقة أننا دائما نشير للحبيبة عندما نداعب الحبيب بذكرها في صيغة المزكر فنقول مثلا كما يحدث وبالعامية الشديدة(الجميل-الحلو.... وما شابه ذلك) والمقصود مؤنث تحياتي