الومضات الفائزة يوم الخميس 27 مارس 2014
................
المركز الأول
................
حسناء فهد الرامي
رئيس
أعطوه لائحة مطالبهم؛ وضعها
في جيب معطفه المثقوب.
.................
المركز الثاني
.................
شمسه العنزي
قناع
لاح للناس جرحه؛ فوارَاهُ
بعقد حاجبيه.
...................
المركز الثالث
..................
محمد عباد
غُرورٌ
ارتفعت عَتَبةُ التفكيرِ،
فانهارَ سقفُ العَقْلِ.
.......................
المركز الثالث مكرر
......................
زين العابدين حيدر
وطني
أصيب بالزهايمر , فطردني.
.......................
المركز الثالث مكرر
......................
Mostafa Ali Ammar
ظلوم
مات ضميره ,أحيته سكرات
الموت .
...................
المركز الرابع
..................
Treza Zaki
عاطل
ظل بلا عمل, فتح له الشيطان
مدرسة.
.......................
المركز الرابع مكرر
.......................
مني سعد
زوجٌ
دارى عيوبها بأخلاقه، فكشفت
زلاته بلسانها.
.......................
المركز الرابع مكرر
.......................
عبدالناصر اليونس
طريق
وصل إلى نهاية الطريق أمسك
بداية الحكاية.
....................
المركز الخامس
...................
القاص ياسين خضر القيسي
لص:
أعطيته قصتي لينقحها,نشرها
باسمه .
..........................
المركز الخامس مكرر
..........................
سيد ماهر
تقوى
تفجر بداخله حب الأنا؛ فراح
يطفئه بخضوع السجود.
...................
المركز السادس
..................
خلف كمال
قمر
غطّاه السّحاب؛ شاطرالأرض
دموع الفرح.
..........................
المركز السادس مكرر
..........................
الشاعر اشرف مأمون
ولدٌ صالح
هلكت حياته بالمعاصي، فتاب
أبناؤه.
..........................
المركز السادس مكرر
..........................
احمد جبار
غانية
أغوته بجسدها؛ صفعها بعفته.
..........................
المركز السادس مكرر
..........................
Haifaa Hammad
طيب
جعل قلبه كقطرة ندى؛ فاستلهم
منها صفاء الروح .
.....................
المركز السابع
....................
شهر زاد
صلة رحم
قطعها، وما زال ينتظر ودهم.
........................
المركز السابع مكرر
.......................
Maiada Salah
خاسرة
بين ماض يغلفها و غد تستجديه؛
هرب حاضرها.
........................
المركز السابع مكرر
.......................
رحيمة بلقاس
اختلاف
تصدّت له عقولهم؛ فخاطب
وجدانهم.