مرحبا بكم في بلوج الرابطة العربية للومضة القصصية: ريادة الومضة القصصية بلا منازع ـ أسس الرابطة الأديب مجدي شلبي: مبتكر الومضة القصصية في 12/9/2013...

من كنوز القصة الومضة بصفحتنا على الفيسبوك : نسيان للكاتب عبد الكريم حمادة



Jehan Lotfi
رائعة فتلك المقبرة يمكن أن تكون مقبرة للافكار أو مقبرة للذكريات او مقبرة لمهام ومسئوليات او مقبرة للفرح ربما اكون مخطئة في تصوري ولكن تلك المقبرة رد فعل ونتيجة النسيان والنسيان رد فعل لاحوال وحالات اخري نعيشها وعادة ما تكون المقابر الجماعية فعل متعمد ممن يوقع الظلم فهنا صاحب الحال والوامض به يكاد يعترف انه تناسي ولم ينس.........انا اسجل ما فهمته فقط واتواصل مع الاساتذة الكبار

د.إسماعيل عبد العاطى
نقل .. فاكتشف .. نسيان العنوان يطرح علينا العديد من الاسئلة : نسيان ماذا ؟ ولماذا النسيان ؟ ربما كان النسيان هروبا من ذكريات مؤلمة خاصة وجود مقبرة جماعية ..اى ان الفاعل تعمد دفن هذه الذكريات ..والنص يحاول خداعنا بالفعل اكتشف أو انه يخاتل نفسه او انه اكتشف هذه المقبرة التى تضم حشدا من الذكريات التى لا يرغب فى إخراجها للسطح ..وهنا نحتاج بحثا مضنيا للكشف عن مكنونات هذه المقبرة الجماعية .. تحياتى

أحمد الحديدي
توقفت عند كلمة نفل: أى وهبه عطيه ....ام هى نقل ؟؟؟

الأديب مجدى شلبى

لكلمة (نفل) عديد من المعانى منها : النَّفَلُ أى الهبَةُ أو الغنيمةُ (نفل القائد الجند: جعَل لهم ما غَنِموا).كما ذكر الأستاذ أحمد .. واللفظ ورد من الكاتب (نفل وليس نقل) وأرى (نفل) تحمل مفارقة بين بحثه فى ذاكرته (صندوق الغنائم) عن مايبهج حياته وبين اكتشافة لمقبرة جماعية فيه ... كما ذكر الدكتور اسماعيل وكما ذكرا الأستاذة جيهان .

عبد الكريم حمادة

أخي الأديب و الحبيب مجدي ...أعتذر عن انشغالي و ابتعادي هذه الفترة عن الكتابة و المتابعة لانشغالي بأمور أخرى....أشكرك على اختيارك و جميل كلماتك و أشكر كل من علق على هذه القصة و لكم عظيم المحبة و الامتنان .